أعلان الهيدر

الجمعة، 28 يونيو 2013

الرئيسية المخاطر الأمنية على شبكة الإنترنت و طرق الوقاية

المخاطر الأمنية على شبكة الإنترنت و طرق الوقاية

المخاطر الأمنية على شبكة الإنترنت و طرق الوقاية
 
 
 

المخاطر الأمنية على شبكة الإنترنت و طرق الوقاية

سبل الحماية و طرق الوقاية الضرر المصدر التهديد
استخدام جدران اللهب مع تعطيل خاصية المشاركة في الملفات والطباعة و استخدام كلمات عبور ذكية التحكم التام بجهاز الضحية مع احتمالية سرقة المعلومات و جمع كلمات العبور أو تدمير الملفات الهامة الهاكرز عبرشبكة الإنترنت الإختراق
استخدام و تجديد البرامج المضادة للفيروسات بشكل متواصل و عدم فتح الملحقات المشبوهه ذات الطبيعة التنفيذية في الرسائل الإلكترونية و تجنب تنزيل البرامج المجانية مجهولة المصدر تدمير أو تحريف الملفات و المعلومات في جهازك مع امكانية نقل العدوى الى كل من تراسلهم أو تتعامل معهم الكترونيا البريد الإلكتروني و البرامج المجانية من الشبكة الفيروسات و الديدان
تعطيل خاصية قبول و تشغيل البرامج في المتصفح مثل الجافا و الأكتف إكس و الجافا أبليتس و استخدام برامج الحماية من الفيروسات و جدران اللهب و تجنب تنزيل البرامج المجانية مجهولة المصدر التجسس و التعرف على كلمات العبور و تدمير الملفات البريد الإلكتروني و المواقع المشبوهه التي تستخدم جافا سكريبت و جافا أبليتس و اكتف إكس أحصنه طروادة و البرامج ذاتية التحميل
وضع كلمات العبور و استخدام جدران اللهب وحماية الخادم ببرامج الكشف عن الحركة من و الى الأجهزة الخادمة سرقة خدمة الإنترنت و تعديل المعلومات و تعطيل المواقع بإستخدام جهازك دون علمك الهاكرز / المخترقون الهجوم على المواقع وتعطيلها
استخدام كلمات عبور ذكية مع تجنب استخدام خاصية إكمال وحفظ اسم المستخدم و كلمات العبور و تشفير الرسائل مع الخروج الصحيح من البرنامج أثناء ابتعادك عن الجهاز الإطلاع على الرسائل فعليا من جهازك أو اعتراض الرسالة أثناء الإرسال أو كتابة و ارسال الرسائل بإسمك الهاكرز و من يشاركونك الجهاز فعليا التجسس على البريد الإلكتروني
استخدام برنامج مضاد للفيروسات و وضع كلمات العبور في جهازك لتقييد استخدام أي شخص اَخر لجهازك تسجيل كل حرف و رقم تدخله عن طريق لوحة المفاتيح و الإطلاع عليه لاحقا مرسلي أحصنة طروادة و من يستطيعون الوصول الى جهازك في المنزل أو المكتب التجسس عن طريق رصد ضربات لوحة المفاتيح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.